حتى يركع الشامخ بجهله عاجزا أمامها ..
يستعطي الرضا من قائم آل محمد ..
فمتى الخلاص ينير أرضها ؟؟؟
عِجِزَ كُل الطُغاة وركع الجبابِرة أمام هيبة الحسين ..؛
تضائل الطاغوة في كل عصر كذبابة ..؛
وبقي آلُ محمدٍ وأتباعُهم منائر حقٍ صادحة..
بوركت الأيادي الطهر لهذا العطاء
دمتِ سيدتي بألفِ ودٍ وودْ