قال تعالى ( إنّ الله لا يغفر أن يُشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ).
وقال تعالى ( إنه من يشرك بالله فقد حرّم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار).
فالتوحيد هو الأصل وهو مفتاح الجنة ، وإن أحب الرجل الصحابة أو أحب أهل البيت ولم يكن معه توحيد الله فهو خائب خاسر حتى لو أحب الصحابة من كل قلبه ودافع عنهم ، حتى لو أحب أهل البيت من كل قلبه ودافع عنهم
يالحبيب صح النوم smilies/015.gif
طالع السؤال وجاوب مثل الناس , الذي ذكرته ولا واحد بالميه من الجواب.