1. قال السخاوي في المقاصد الحسنة ص608: 1025 حديث ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمهاجر من هجر ما حرم الله )
متفق عليه
قلتُ : متفق عليه مع انه مروي عن 14 صحابي! فعلى مباني السخاوي بحثنا متفق عليه
2. ابن عبد البر في التمهيد (6/17) : عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام وقد روى عن أبي هريرة من طرق ثابتة صحاح متواترة والحمد لله..
قلتُ : ثابت ؟! صحاح !؟ ومتواترة ؟! كل هذه والحديث رواه 13 صحابي ! فعلى مباني ابن عبد البر بحثنا متفق عليه !
3. السُبكي في طبقات الشافعية الكبرى (1/37) : ..أما الأعم فهو الأحاديث الدالة على أن من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة وهي كثيرة بلغ القدر المشترك منها مبلغ التواتر ..
قلتُ : والحديث رواه 13 صحابياً !
4. ابن حجر في تلخيص الحبير في أحاديث الرافعي الكبير (4/52) : قوله والرجم مما اشتهر عن النبي صلى الله عليه و سلم في قصة ماعز والغامدية واليهوديين وعلى ذلك جرى الخلفاء بعده فبلغ حد التواتر انتهى
قلتُ : الحديث رواه 18 صحابياً!
5. الكتاني في نظم المتناثر ص65-66: وفي شرح الموطأ للزرقاني ما نصه حديث الوضوء من مس الفرج متواتر رواه سبعة عشر صحابيا..
قلتُ: 17 صحابي ومتواتر ؟! فعليه حديثنا ايضاً..
6. الكتاني في نظم المتناثر ص193: ونص على تواتره أيضا الشيخ عبد الرؤوف المناوي في التيسير والشيخ مرتضى في شرح الأحياء قائلا الحديث متواتر وقد رواه زهاء عشر خمسه من الصحابة ..
قلتُ : 15 صحابي وهو متواتر! فما بالك عن 20 طريق..
ملاحظة : بسبب الناصب لعلنا نخرج بعض الاحاديث ونصححها