بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
قولك : (لماذا تقول كلام يشابه كلام ردك السابق؟؟
لقد قلت لك بان حال لوط ونوح عليهما السلام مغاير لحال رسول الله محمد ،
لوط ونوح تزوجا قبل نبوتهما و قد كانت زوجة نوح تعذبه مع قومه و زوجة لوط خانته ..
الان انظر الفرق ، اما رسول الله محمد فقد تزوج جميع زوجاته بعد نبوته ماعدا خديجة ومع ذلك فانها آمنت بالله وبرسالته و كافحت معه
وكانت معه في السراء والضراء !!
فـ لا تخلط الحابل بالنابل ^_^ )
قلت : جواب ساذج وفي غاية الغباء ؟!!
فما الفرق ؟!!
واين جهاد عائشة وحفصة مع النبي الاكرم تظاهرها على النبي مع حفصة ؟!!
اسم الكتاب: مشكل الآثار للطحاوي
اسم المصنف: الطحاوي
سنة الوفاة: 321
عدد الأجزاء: 16
دار النشر: مؤسسة الرسالة
بلد النشر: بيروت
سنة النشر:
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: شعيب الأرناؤوط
(4655)- [5309] مَا قَدْ حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْعَيْزَارُ بْنُ حُرَيْثٍ، قَالَ: قَالَ النُّعْمَانُ بْنُ بَشِيرٍ: " اسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ص) فَسَمِعَ صَوْتَ عَائِشَةَ، تَقُولُ: وَاللَّهِ لَقَدْ عَرَفْتُ أَنَّ عَلِيًّا أَحَبَّ إِلَيْكَ مِنْ أَبِي، مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا، فَاسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَدَخَلَ، فَأَهْوَى إِلَيْهَا، وَقَالَ: يَا بِنْتَ فُلانَةَ، أَلا أَسْمَعُكِ تَرْفَعِينَ صَوْتَكِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ص)"
الحكم على المتن: صحيح لغيره
إسناده حسن رجاله ثقات عدا يونس بن أبي إسحاق السبيعي وهو صدوق حسن الحديث
أما حفصة !!
حفصة تؤذي النبي الاكرم –صلى الله عليه وآله - وتعصيه !
اسم الكتاب: صحيح البخاري
اسم المصنف: محمد بن إسماعيل البخاري
سنة الوفاة: 256
عدد الأجزاء: 6
دار النشر: دار ابن كثير , اليمامة
بلد النشر: بيروت
سنة النشر: 1407 - 1987
رقم الطبعة: الثالثة
المحقق: د. مصطفى ديب البغا