سيدي الإمام مهما قالوا عنك و مهما علت جعجعاتهم ستبقى رمزنا و الصخرة المحمدية العلوية التي تحطمت عليها كل أطماع الوهابية و اليهود .
سيدي الإمامم لك منا ألف سلام و تحية و إجلال .
فبك تباهى الشرف و العز الفقه يا سليل الأطهار و حفيد الكرار.
ربي بحق الحسين يحفظك ذخر و امان للعراق و يأخذ من عمري و يطيل بعمرك و يحفظ كل مراجعنا العظام و يحفظ الجمهورية الإسلامية في ايران .