هجمت القوات فجرا على منزل المرحوم حسن عواجي في منطقة جدحفص وقامت بتكسير المنزل
ولم يكن في المنزل اي شخص , حيث ان الأب متوفي والأم مريضة بمرض نفسي وساكنه في بيت اهلها
والولد الوحيد مصاب باصابات متفرقة ويعاني من نزيف اثر قيامه بصد هجوم المرتزقة في المنامة
وتعرض لكسر في الظهر وضربة بشيول في الوجه ونزيف داخي وهو راقد في مستشفى السلمانية