كريم المحروس:
وزارة الداخلية لم تذكر في بيانها اسم مركز التوقيف ولا السجن الذي استشهد فيه ،ربما لتضييع الفرصة على المنظمات الدولية الزائرة من البحث في ملابسات استشهاده ومقابلة الشهود من زملائه وطبيعة اوضاع المعتقل المحتجز فيه،، الآن سيلفقون كذبة في المكان والزمان والشهود