ابا ياسر ..
مولاي الكريم
شيء من حنين جعلني أتدفق هنا ذات مساء
و أجرف معي بعض عباراتك ، لأزرعها في روض مصلاي
أفـ تأذن ؟
شُكرا ..
بوركت
جزى الله الحنينَ خيرا
جعَلَكِ تتدفّقينَ ذات مساء ها هنا
لينهمر النور من النور
راسماً بريشةِ الأدب صوراً خلاّبة الجمال
أضفتْ على سواحل ابياتي شآبيباً من رَوح الأبداع
القديره سيّدةُ الأدب
شرفٌ كبير لي أن تجرفي البعض من عباراتي
لتستفيض من رَوحِ مصلاّكِ
وافر الود والتقدير