|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 65301
|
الإنتساب : Apr 2011
|
المشاركات : 114
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ابومحمد2
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-04-2011 الساعة : 03:23 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمد2
[ مشاهدة المشاركة ]
|
* حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة قال حدثنا محمد بن إسحاق عن طلحة بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق أن أبا بكر كان من عهده إلى جيوشه أن إذا غشيتم دارا من دور الناس فسمعتم فيها أذانا للصلاة فأمسكوا عن أهلها حتى تسألوهم ما الذي نقموا وإن لم تسمعوا أذانا فشنوا الغارة فاقتلوا وحرقوا وكان ممن شهد لمالك بالاسلام أبو قتادة الحارث بن ربعي أخو بنى سلمة وقد كان عاهد الله أن لا يشهد مع خالد بن الوليد حربا أبدا بعدها وكان يحدث أنهم لما غشوا القوم راعوهم تحت الليل فأخذ القوم السلاح قال فقلنا إنا المسلمون فقالوا ونحن المسلمون قلنا فما بال السلاح معكم قالوا لنا فما بال السلاح معكم قلنا فان كنتم كما تقولون فضعوا السلاح قال فوضعوها ثم صلينا وصلوا وكان خالد يعتذر في قتله أنه قال وهو يراجعه ما إخال صاحبكم الا وقد كان يقول كذا وكذا قال أو ما تعده لك صاحبا ثم قدمه فضرب عنقه وأعناق أصحابه فلما بلغ قتلهم عمر بن الخطاب تكلم فيه عند أبي بكر فأكثر وقال عدو الله عدا على امرئ مسلم فقتله ثم نزا على امرأته(تاريخ الطبري 2\504)
|
الروايه ضعيفه ابن حميد
ابن حميد فاسمه محمد بن حميد بن حيان حبان وقد كذبه أبو زرعة وابن رارة [وارة] . وقال صالح بن محمد ما رأيت أحذق بالكذب منه ومن السادكونى [ الشاذكوني ]
وقال يعقوب بن شيبة محمد بن حميد كثير المناكير
وقال البخاري في حديثه نظر
وقال النسائي ليس بثقة
وقال الجوزجاني ردئ المذهب غير ثقة
وقال فضلك الرازي عندي عن ابن حميد خمسون ألفا لا أحدث عنه بحرف
وغيرهم ممن ضعفه من اهل العلم
|
|
|
|
|