[ابو طالب الخزعلي]

أخي أبا طالب حياك الله وصدقني أني استأنس كثيرا عنما تتداخل معنا بالمواضيع

والسبب أن نقاشك بناء. وعليه سأجيبك على كل ماتفضلت به أعلاه

اختي المهاجرة رفحاء بعد التحية والسلام .


اختي الفاضلة اعتز بشهادتك وحسن الضن ولكن حينما اعتب على تعليق معين فيجب معرفة السبب .؟

ثم أن من وافق على غزو العراق .وهو من كان المتصدي الحقيقي للنظام من خلال مجاهدي الداخل والخارج والضربات التي تعرض لها النظام من أبناء الشعب

لا يوجد في العراق لم يكن يجاهد النضام لان الجهاد متنوع كما يعلم الجميع وكلنا مشتركون في هذا الامر سواء الذين في الخارج او الداخل ولكن الذي يسال عن شئ يجهله وبطريقة الاستهزاء وجب عليكم الرد عليه والسبب واضح وهوه نصرة للدين والمذهب ككل .

ويااخي أبو طالب أن المواضيع التي نشارك بها هي من نفس الهم والشأن العراقي ولا يمكن أنتقاء المواضيع بطريقة مزاجية

لم اطلب المزاجية في نقل المواضيع بقدر نقل الامور الهادفة ولو لاحظتي طرحي لم اعلق سوى على تعليقك لا على الموضوع والسبب واضح جدا .

وأنا أتكلم معكم بصفة المواطن ولست ممن ينتمي الى الاحزاب ويدافع بحق وباطل .وأراك كذلك تتكلم باسم المواطن .لان السياسة أنفاقها واسعة

وانا كذالك يا اختي وأتمنى ان تكون هذه الجملة شاملة ونسأل الله ان لا يجعلنا ان ندافع عن الباطل مهما كان نوعه او تسميته .

لكي مني تحية .

[احمد14]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو طالب الخزعلي [ مشاهدة المشاركة ]

اعتز بشهادتك وحسن الضن .

فقط نقظة نظام

الضن هو البخل
والظن هو الشك
يعني مختلفات بالمعنى بسبب الضاد والظاء
شوف اشلون الحروف تكلب المعاني

فأيهما تقصد حسن البخل ؟ ام حسن الشك ؟
اضفها الى معلوماتك فقط

[الكوثريه انا]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد14 [ مشاهدة المشاركة ]

فقط نقظة نظام الضن هو البخل والظن هو الشك يعني مختلفات بالمعنى بسبب الضاد والظاء شوف اشلون الحروف تكلب المعاني فأيهما تقصد حسن البخل ؟ ام حسن الشك ؟ اضفها الى معلوماتك فقط

للافادة والاستفادة
هذه الالفاظ يتم تناولها في علم المنطق
العلم والظن والشك
والظن يأتي بالرتبة الثانية بعد العلم
فالشك 50% صدق و50% كذب .
أما الظن فيكون مستواه أعلى من الشك أي 70% صدق و30% كذب .
ولهذا نجد في دعاء كميل لامير المؤمنين ع يخاطب المولى بلسان حال المذنب والعاصي الذي تقوده ملائكة العذاب الى النار
ويقول بلسان العاصي الموحد لله تعالى (ماهكذا الظن ولا أخبرنا بفضلك عنك ياكريم يارب)أي أن ظننا بك حسن وكبير بأن تعفوا عنا وتغفر لنا ذنوبنا لعظيم عفوك وسعة رحمتك..