عندما تطرح قضية معينة على طاولة النقاش فلكل منا وجهة نظره أو رأيه أو انطباعه عن ذلك الموضوع المطروح أو تلك الحالة أو المسألة التي تناقش، ولما كانت الظروف التي يعيشها البشر وبيئاتهم ومستوى وعيهم وثقافتهم وتجاربهم في الحياة مختلفة، بالإضافة إلى اختلافهم في العمر والخبرة في الحياة واختلاف الأمزجة والنفسيات، كان من الطبيعي تبعاً لذلك الاختلاف، أن يكون لكل منا وجهة نظر أو رأي خاص به، قد يتطابق ويتفق مع الآخرين، أو قد يختلف معهم، بغض النظر عن صحة هذا الرأي أو عدم صحته.
في النهاية الاختلاف لا يفسد للود قضية... بل إنني أرى أننا نعيش عكسها تماماً ... فاختلاف
وجهات النظر لايفسد للود قضية اذاكان الاختلاف لايصل لحد التجريح
عندما تطرح قضية معينة على طاولة النقاش فلكل منا وجهة نظره أو رأيه أو انطباعه عن ذلك الموضوع المطروح أو تلك الحالة أو المسألة التي تناقش،
نعم اختي بالطبع فكلنا اناس مختلفون.
ولما كانت الظروف التي يعيشها البشر وبيئاتهم ومستوى وعيهم وثقافتهم وتجاربهم في الحياة مختلفة، بالإضافة إلى اختلافهم في العمر والخبرة في الحياة واختلاف الأمزجة والنفسيات، كان من الطبيعي تبعاً لذلك الاختلاف، أن يكون لكل منا وجهة نظر أو رأي خاص به، قد يتطابق ويتفق مع الآخرين، أو قد يختلف معهم، بغض النظر عن صحة هذا الرأي أو عدم صحته.
احسنتِ القول في التجارب و مستوى الوعي
من ناحية العمر فيوجد اشخاص لا يبلغون من العمر سنين كثيرة لكن يكونون اذكى و اوعى من من كان اكبر منهم سنا فالذكاء و الآراء و صحتهما لا تقاس بالعمر دائما اخية
احيانا عندما يختلف الاشخاص بالآراء من الممكن ان تكون كل الآراء صحيحة
لانه يكون للسؤال اكثر من جواب و اكثر من ناحية.
في النهاية الاختلاف لا يفسد للود قضية... بل إنني أرى أننا نعيش عكسها تماماً ... فاختلاف
وجهات النظر لايفسد للود قضية اذاكان الاختلاف لايصل لحد التجريح
نعم فطالما الاختلاف بكلام موزون و اسطر راقية فلا يفسد النقاش و الاختلاف
في الود اي قضية
راق لي طرحك فدخلت للنقاش
اهلا و سهلا بكِ عزيزتي
انرتِ
العرض المتطور
