اشكر مولانا الجابري اليماني على ردوده المفحمة
بطل يا الجابري
نرجع للاخت سماء مع اني شاك بأنه مؤنث :
اقتباس :
أمَّا حديث: (الحق مع ذا..) فالظاهر أنَّ ذلك ليس من كلام النبي ( وإنَّما هو من كلام أبي سعيد الخدري أي أنَّ الراوي كان يحدث أنَّ أبا سعيد الخدري روى عن النبي ( أنَّه قال: (ألا أخبركم بخياركم؟) قالوا: بلى. قال: (خياركم الموفون الطيبون، إنَّ الله يحب الخفي التقي)
بلا سخافة و قلة وعي
بل المتحدث هنا هو رسول الله صلى الله عليه و آله وتوجد قرائن كثيرة لهذا الحديث راجعي مشاركة رقم # 11
و اما حديث ابي سعيد الخدري رحمه الله
مجمع الزوائد - المجلد السابع 7 - ابواب في وقعتي الجمل وصفين
-باب في ما كان في الجمل وصفّين وغيرهما.
12027-وعن ابي سعيد - يعني الخدري - قال: كنا عند بيت النبي صلى الله عليه وسلم في نفر من المهاجرين والانصار فقال: "الا اخبركم بخياركم؟". قالوا: بلى قال: "خياركم الموفون المطيبون ان الله يحب الخفي التقي".
قال: ومر علي بن ابي طالب فقال: "الحق مع ذا الحق مع ذا".
رواه ابو يعلى ورجاله ثقات.
و بقرينة اخرى :
المستدرك على الصحيحين » كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم » علي مع القرآن والقرآن مع علي
ج4 - ص 94
4686 - أخبرنا أحمد بن كامل القاضي ، ثنا أبو قلابة ، ثنا أبو عتاب سهل بن حماد ، ثنا المختار بن نافع التميمي ، ثنا أبو حيان التيمي ، عن أبيه ، عن علي - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : " رحم الله عليا اللهم أدر الحق معه حيث دار " .
هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه . http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=74&ID=4501
توضيح الصورة للوهابية الجهلاء :
قال ابي سعيد : ومر علي بن ابي طالب
فقال النبي ص : الحق .....
كلمة فقال ( واضحة بأن الذي قائلها هو النبي ص ) و كذلك بالقرائن و الاحاديث السابقة التي اتت من غير طريق ابي سعيد الخدري رحمه الله كأم سلمة و حذيفة وعن طريق الامام علي عليه السلام و غيرهم
سلم على الحقود المنافق الجاهل كاوا و لعنة الله على الكاذبين يا مؤنث
العرض الشجري