قرأنا موضوعه المتهالك ووجدناه بغبائه قد وصل إلى التواتر بعرضه كثيرا من الطرق للحديث
إضافة إلى عرضه طرقا صحيحه حاول تضعيفها بجهل ولم يفلح
وهذا غير ماجدناه من تناقضات في استدلالاته بأقوال الرجالين فتارة يرفض آراء عالم فلاني وفي نفس الوقت يستدل به لتضعيف رواية معينة
يعني غباء في غباء وجهل في جهل
بارك الله فيك مولانا وصدقت في كلامك عن موضوع المأبون تقي الدين فقد راجعته ووجدته متخبطا كثيرا ولا حجة في اغلب استدلالاته وان وفقت اليوم او غدا ان شاء الله سأرد عليه