بوركت أيادٍ تكتبُ لسيدٍ كان لهُ على العراق فضلاً لاينسى..؛
ومازال أثرهُ في الساحة الدينية والأجتماعية
كأثر الشمس حين تشرقُ على الأرضِ الموات
؛
بورك المداد الذي يبكي القضيَة
وبوركت شاعراً نعتزُ بهِ أيما اعتزار..؛
الفاضل عادل الفرج..
ولدوماً لمسنا في أبياتك ولاءً خالصاً
ولمسنا ينبوع أدبٍ عذب ..
؛
دمتَ بألفِ ولاء