إلى شكواهُمُ نـصغي
فمَن يصغي لشكوانا
بـكيناهــمْ ومـازالتْ
لهم في الروح أشـجانا
نَـحَـتْـنا من خَـلايانا
لهمْ بـيتاً وعنوانـا
بَــنَـينا من محاجرنا
أوطاناً وأوطانا ..!
فما عادوا ،وقد عُدنا
ضحايا بين قَتلانا ........
لم تزل القوافي
رهن انتظار وجعٍ قادم