[قمر الولاية]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فداك ياعلي [ مشاهدة المشاركة ]

اهلا مولانا القمر الان امام الوهابيه والقائلين بعداله السحابه اما ان عداله السحابه كذب وزور اما ان عدالتهم صحيحه وقد استحق عثمان القتل وهنا اقرار بانه ليس بسحابي!!! شكرا لقلبك الطااهر

حياك الله مولاي فداك ياعلي

و تحياتي الخالصة لك

[العوام]

السلام عليكم
قال ابن أبي الحديد في شرح النهج3/50و51 : وقد روي من طرق مختلفة وبأسانيد كثيرة أن الصحابي الجليل عمار بن ياسر كان يقول: ثلاثة يشهدون على عثمان بالكفر وأنا الرابع، وأنا شر الاربعة (( ومن لم يحكم بمآ أنزل الله فأؤلئك هم الكفرون )) ، وأنا اشهد أنه حكم بغير ما أنزل الله..
قال: و روي عن زيد بن أرقم من طرق مختلفة أنه قيل له : بأي شي كفرتم عثمان؟!
فقال: بثلاث : جعل المال دولة بين الاغنياء ، وجعل المهاجرين من أصحاب رسول الله بمنزلة من حارب الله ورسوله ، وعمل بغير كتاب الله..

قال ابن أبي الحديد في شرح النهج 9/35و36 : وروي الناس الذين صنفوا في واقعة الدار أن طلحة كان يوم قتل عثمان مقنعا بثوب قد أستتر به عن أعين الناس
يرمي الدار بالسهام!!
وروي أيضا : أن الزبير كان يقول : أقتلوه! فقد بدل دينكم...

قال أبن أبي الحديد في شرح النهج 3/27و28: وروي شعبة بن الحجاج عن سعد بن أبراهيم بن عبدالرحمن بن عوف، قال: قلت له: كيف لم يمنع أصحاب رسول الله عن عثمان؟
قال:أنما قتله أصحاب رسول الله!..
وروي عن أبي سعيد الخدري، أنه سئل عن مقتل عثمان: هل شهده أحد من أصحاب رسول الله؟
فقال: نعم ، شهده ثمانمائة !!

[قمر الولاية]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العوام [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم قال ابن أبي الحديد في شرح النهج3/50و51 : وقد روي من طرق مختلفة وبأسانيد كثيرة أن الصحابي الجليل عمار بن ياسر كان يقول: ثلاثة يشهدون على عثمان بالكفر وأنا الرابع، وأنا شر الاربعة (( ومن لم يحكم بمآ أنزل الله فأؤلئك هم الكفرون )) ، وأنا اشهد أنه حكم بغير ما أنزل الله.. قال: و روي عن زيد بن أرقم من طرق مختلفة أنه قيل له : بأي شي كفرتم عثمان؟! فقال: بثلاث : جعل المال دولة بين الاغنياء ، وجعل المهاجرين من أصحاب رسول الله بمنزلة من حارب الله ورسوله ، وعمل بغير كتاب الله.. قال ابن أبي الحديد في شرح النهج 9/35و36 : وروي الناس الذين صنفوا في واقعة الدار أن طلحة كان يوم قتل عثمان مقنعا بثوب قد أستتر به عن أعين الناس يرمي الدار بالسهام!! وروي أيضا : أن الزبير كان يقول : أقتلوه! فقد بدل دينكم... قال أبن أبي الحديد في شرح النهج 3/27و28: وروي شعبة بن الحجاج عن سعد بن أبراهيم بن عبدالرحمن بن عوف، قال: قلت له: كيف لم يمنع أصحاب رسول الله عن عثمان؟ قال:أنما قتله أصحاب رسول الله!.. وروي عن أبي سعيد الخدري، أنه سئل عن مقتل عثمان: هل شهده أحد من أصحاب رسول الله؟ فقال: نعم ، شهده ثمانمائة !!

و عليكم السلام


أحسنتم أخي الكريم

نستطيع الاحتجاج على القوم من المرويات في تاريخ الطبري و ابن كثير و طبقات ابن سعد و غيرها لإثبات ذلك
و هو أفضل من الاحتجاج بكلام ابن أبي الحديد في الحوار مع الوهابية

و ما شاء الله كتب التاريخ مليانة فضايح عثمان

تحياتي

[العوام]

السلام عليكم
قال ابن أبي الحديد في شرح النهج3/50و51 : وقد روي من طرق مختلفة وبأسانيد كثيرة أن الصحابي الجليل عمار بن ياسر كان يقول: ثلاثة يشهدون على عثمان بالكفر وأنا الرابع، وأنا شر الاربعة (( ومن لم يحكم بمآ أنزل الله فأؤلئك هم الكفرون )) ، وأنا اشهد أنه حكم بغير ما أنزل الله..
قال: و روي عن زيد بن أرقم من طرق مختلفة أنه قيل له : بأي شي كفرتم عثمان؟!
فقال: بثلاث : جعل المال دولة بين الاغنياء ، وجعل المهاجرين من أصحاب رسول الله بمنزلة من حارب الله ورسوله ، وعمل بغير كتاب الله..

قال ابن أبي الحديد في شرح النهج 9/35و36 : وروي الناس الذين صنفوا في واقعة الدار أن طلحة كان يوم قتل عثمان مقنعا بثوب قد أستتر به عن أعين الناس
يرمي الدار بالسهام!!
وروي أيضا : أن الزبير كان يقول : أقتلوه! فقد بدل دينكم...

قال أبن أبي الحديد في شرح النهج 3/27و28: وروي شعبة بن الحجاج عن سعد بن أبراهيم بن عبدالرحمن بن عوف، قال: قلت له: كيف لم يمنع أصحاب رسول الله عن عثمان؟
قال:أنما قتله أصحاب رسول الله!..
وروي عن أبي سعيد الخدري، أنه سئل عن مقتل عثمان: هل شهده أحد من أصحاب رسول الله؟
فقال: نعم ، شهده ثمانمائة !!

[العوام]

قال ابن أبي الحديد في الصفحة50 : وروي آخرون ، أن المقداد وعمار وطلحة والزبير وعدة من أصحاب رسول الله كتبوا كتابا ، عددوا فيه أحداث عثمان ، وخوفوه به،
وأعلموه أنهم مواثبوه ان لم يقلع.
فأخد عمار الكتاب فأتاه به، فقرأ صدرا منه ثم قال له: أعلي تقدم من بينهم!
فقال:لأني أنصحهم لك.
قال: كذبت يا بن سمية!
فقال: أنا والله ابن سمية وأبن ياسر!
فأمر عثمان غلمانا له، فمددوا بيديه ورجليه ، ثم ضربه عثمان برجليه_وهي في الخفين_ على مذاكيره، فأصابه الفتق، وكان ضعيفا كبيرا فغشي عليه.
قال ابن أبي الحديد، في صفحة49: ثم أخرج فحمل حتى أتي به منزل أم سلمة( رضي الله عنها) عليها السلام،فلم يصل الظهر والعصر والمغرب ، فلما أفاق توضأ وصلى.
تفصيل هذه الحادثة أكثر في كتاب مروج الذهب 1/437