"تشير مصادر موثوق بها إلى أن المدنيين الذين لقوا حتفهم بسبب الغاز المسيل للدموع عانوا من مضاعفات استنشاق الغاز، وأن قوات الأمن قامت بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع من عبوات معدنية وقاذفات القنابل على المتظاهرين".
وأوضح كولفيل أن هذه الغازات تسببت عام 2011 في معدل وفيات بلغ متوسطه شخصين شهرياً، الرقم الذي وصل إلى 6 قتلى في كانون الثاني/يناير و7 في شباط/فبراير الماضيين، و3 آخرين الشهر الجاري.