لقد مات السيد محمد باقر الصدر واخذ الحياء والورع والتقوى ومخافه الله بسبب عدم مسانده المجتمع في ذلك الوقت معه فوالله لوساند الناس السيد لما كان هذا حال العراقيين (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)