رحم الله السيد الخميني فقد غير خارطة المنطقة بثورته المباركة
وبالتأكيد لايوجد انسان تجمع الناس على صوابه
ولو كان لأجمعوا على رسول الله صلى الله عليه وآله
فمن الطبيعي وفق معطيات الزمن الذي عاشه السيد الخميني قدس سره
ان نجد معارضين لسياسته ونهجه سواءفي العودة للذات او تصحيح مسار المجتمع
او في مجال السياسة وحكم الدولة (( الجمهورية الاسلامية ))
بكل الاحوال للآن تقطف ثمار هذه الثورة المباركة التي قادها روح الله
ليكون للشيعة اكبر كيان في العام في ارض ايران حيث اختار السيد هذه الارض لاحتضان الثورة
لعلمه انها الانسب لنجاحها .. واليوم وكل يوم سنجد من يتكلم عن السيد رحمه الله
لا ليعرفنا به بل لنستذكر ونستلهم منه الدروس في بناء الامة ..؛