8. عجبت لمن يرجو رحمة من فوقه ، كيف لا يرحم من دونه.
ياليت عباد الله ياخذون باقوالك يا امير المؤمنين
لما كان حال الاسلام والمسلمين على ما هو عليه الان
،،،،،
زمان غريب يتجه به المسلمون للغرب لاخذ الحكم متناسين ان سيد البلغاء والحكماء مسلم
كم الحقد اعمى يامولاي