اللهُمَّ أني لا أشُكُ قيد أنملة أنها ستلقى على مسامعِ رسول الله
يوم يلقاه الفرج رحمه الله فيجازيه عن وصيهِ خيرا..؛
تباركت روحهُ في عليين مع الآل الطاهرين .
جزيل الشكر وكبير وعظيم التقدير
لهذا العطاء الذي لم تبخل به علينا وهو ارثٌ لكل عاشقٍ لآل محمد
ودي وامتناني