يعني ليتك اكملت الرواية حتى يعرف الناس حب عمر رضي الله عنه للحسين كرم الله وجهه :
صعدت المنبر الى عمر فقلت : إنزل عن منبر أبي واذهب إلى منبر أبيك . فقال : إن أبي لم يكن له منبر ، فأقعدني معه ، فلما نزل ، قال : أي بني من علمك هذا ؟ قلت : ما علمنيه أحد . قال : أي بني وهل أنبت على رؤوسنا الشعر إلا الله ، ثم أنتم ، ووضع يده على رأسه ، وقال : أي بني لو جعلت تأتينا وتغشانا .
المصدر: سير أعلام النبلاء - الصفحة : 3/285
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
يعني عمر رضي الله عنه مشتاق الى الحسين كرم الله وجهه
لو كان يحب الامام الحسين عليه السلام لما احرق بيت امه الزهراء عليها السلام وكسر ضلعها الشريف وماتت وهي غاضبة عليهم