قلت لك اختنا الموالية 99 في المائة منهم معاندين الا بمعجزة ان يتدبر الوهابي
صدقت يا اخي في ليلة ولادة الامام المهدي عليه السلام كنت اناقش معلمة سنية من العراق كبيرة في السن و انا عمري 16 سنة فالمفروض هي من تفحمني و انا من انفعل و هذه المعلمة تحب عمر بصورة لا تطاق حين ذكرت لها المصادر في ظلم عمر للزهراء عليها سلام الله لم تقل ( الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لو لا ان هدانا الله ) بل قالت لي : انتِ مشركة !!
فاذا كان هذا حال سنية عراقية كيف نريد من الوهابية الاستبصار و ترك التعصب ؟!
لكني دائما ما اذكر قصة الوهابي التيجاني الذي استبصر فأقول نناقش ( لعلهم يتذكرون ) و لكن لعل التيجاني من الواحد في المئة الذي ذكرت !