كان عبد الله ابن ابي سلول ذيلاً في جيش الرسول الكريم وصحابته الأطهار
وتعلمون جميعا انه قد فر لما التقى الجمعان
أما عمر فهو قائد الجيش ومحركه وهنا يكمن الفرق
فلا تشبه هذا بذاك .
القيصر
أعطينا من بطولات الخليفة عمر القتالية
أما قيادة الجيش فليست بمنقبة فهذا الارهابي خالد بن الوليد يقتل الصحابي مالك بن نويره رضوان الله عليه
ثم يزني بامرأته جهارا نهارا وهو قائد الجيش