كان الرخامُ البارد الذي ألقاها عليه يرتشفُ بعض دموعها
حاولت بكل ما أوتيت من قوة أن تنهض
لكن شيئاً ما منعها من ذلك ..
إنها تخلدُ للذكريات كلما حاولت أن تقوم ..
لكن في لحظةِ إرادة دفعت وجههُ من مخيلتها
ورفعت بصرها للسماء وابتسمت للمطر الذي كان يغسل آخر الآثار
التعديل الأخير تم بواسطة الروح ; 18-09-2012 الساعة 12:35 PM.