[الرجل الحر]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 14 ( الأعضاء 4 والزوار 10)
‏الرجل الحر, ‏للحق ميزان, ‏المكارم, ‏علي الكويتي

يتزايد عدد المطلعين على تلك الجريمة النكراء ,, ليزادوا اطلاعاً على قوة الفكر الذي يبدع به اتباع الخط الشيرازي الكريم .. فبهذا المستوى من الطرح الفكري يقوى التشيع اليوم ,, لأن المطلع عليه سوف يحكم و بصورة قاطعة ما هو الفرق بين الثرى و الثريا و بين قادة الامة الذين يبنون لها في كل يوم مجداً و يرفعونها في كل حين درجات و بين المولولين الممتهنين للنواح والعويل والسباب و التكفير لمجرد ان رجلاً دفن في ضريح هو الاطهر و الاقدس في بلدته و لم يدفن في بيته كما شاءت وصيته

[علي الكويتي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجل الحر [ مشاهدة المشاركة ]

ر لمجرد ان رجلاً دفن في ضريح ه

هذا مرجع تقليد له ملايين من الأتباع وليس مجرد رجل
وشرعا وصية الميت يجب أن تٌنفذ

جاوب على سؤال الموضوع وبلاش تطبيل للنظام الإيراني وكأنها دولة صاحب العصر والزمان

[الرجل الحر]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الكويتي [ مشاهدة المشاركة ]

هذا مرجع تقليد له ملايين من الأتباع وليس مجرد رجل وشرعا وصية الميت يجب أن تٌنفذ جاوب على سؤال الموضوع وبلاش تطبيل للنظام الإيراني وكأنها دولة صاحب العصر والزمان

اشكرك للمعلومة القيمة ,, كان الفقيد مرجع تقليد و ليس مجرد رجل !!! عجباً ( وما ارسلنا من قبلك الا رجالاً نوحي اليهم ) ( قل انما انا رجل منكم يوحى الي ) ,, عموماً كما في عالم الرجال يوجد رجل و يوجد مجرد رجل و الفقيد كان ,, رجلاً مرجعاً ,, و ليس غير ذلك ,,

تصورتك سوف تقول ان الفقيد كان قائداً للأمة لأختلفت الموازين حينها فالامة احوج ما تكون للقادة .. وقادتها تعرفهم بالفعل و المواقف لا بالتمنيات و العواطف ..

أما النظام الايراني فهو ليس دولة صاحب العصر ارواحنا فداه ,, لذا فأننا ننتظر بفارغ الصبر من خطكم المبارك صاحب الالفاظ الرنانة و الالقاب الكهنوتية الكبيرة و الطقوس التقدسية الترفعية القريبة من التلمودية من مثل سلطان الفقهاء في عصره و عصر غيره و سيد فقهاء عصره و عصر الذين من بعد عصره أن يأتونا بالبديل و هذه ارض الله واسعة بحاجة الى قيادات تقود شيعة آل محمد فتخرجهم من الظلمات الى النور , فليتفضلوا علينا و ليغيروا واقعنا في العراق او البحرين او المنطقة الشرقية او اي مكان في العالم و ليثبتوا للنظام الايراني انهم قادرون على خلق التغيير و انقاذ الشعوب و بناء النظم التي تحمي حياض التشيع و تحفظ دماء الشيعة و اموالهم و اعراضهم ,,

ام ترون انفسكم بلا وزن يذكر خصوصاً بعدما جربتم حظكم في العراق فكان نتيجتكم ان تتلاشوا و تذوبوا في معتركه الكبير الغير متجانس ؟؟..