وجيبُ الحرفِ تعالى ليقرع أبوابَ القلوبِ الوالِهة ..؛
واستجابتِ النبضاتُ لتسيرَ في موكبِ شوقٍ لايُدركُ مداه..
دكتور أحمد وما أحمدُ فيكَ أشعركَ أم معتقدك
أم هذا الهوى السالف الذكرِ في قلبك ..!
أحمدُ اللهَ على كلِ شذاكَ الذي يعبقُ في المكان
لك ترآتيل ودٍ
وسلالُ امتنان ملؤها التقدير
لما أمتعتنا بهِ في أبياتك السامقة