شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني ج12 - 56 :
فالحجة الأنبياء ( عليهم السلام ) وأهل بيوتات الأنبياء ( عليهم السلام ) حتى تقوم الساعة لأن كتاب الله ينطق بذلك ، وصية الله بعضها من بعض التي وضعها على الناس فقال عز وجل : ( في بيوت أذن الله أن ترفع ) وهي بيوت الأنبياء والرسل والحكماء وأئمة الهدى فهذا بيان عروة الإيمان التي نجا بها من نجا قبلكم وبها ينجو من يتبع الأئمة
مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي ج1 - ص452:
في أن البيوت في قوله تعالى : ( في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه ) الأئمة ( عليهم السلام ) . ويشهد لذلك مضافا إلى سياق الآيات ما في البحار . الروايات من طرق العامة في هذه الآية أن بيت علي وفاطمة منها,,
وذكر العلامة المجلسي رضي الله عنه في بحار الانوار ج23 ص325 باب كامل اسماه باب رفعة بيوتهم المقدسة في حياتهم وبعد وفاتهم عليهم السلام - وذكر 19 رواة ان الآية فيهم عليهم السلام
أحسنتم،، الى الامام مولاي -
اقبل تلك الايدي التي تسطر هكذا مواضيع
حياكم الله مولاي بني هاشم التقبيل هو ليدكم الطاهره اعرفك تحب الاحاديث من مصادرنا ;)
حياكم الله مولاي بني هاشم التقبيل هو ليدكم الطاهره اعرفك تحب الاحاديث من مصادرنا ;)
اي نعم مولاي،، ولي اسوة في علمائنا رضي الله عنهم
الكنى والألقاب - الشيخ عباس القمي ج2 - ص229 :
( الدربندي ) ملا آقا بن عابد بن رمضان علي بن زاهد الشرواني الحائري شيخ فقيه متكلم محقق مدقق ، جامع المعقول والمنقول ، عارف بالفقه والأصول ، كان من تلامذة شريف العلماء ، وكان له في حب أهل البيت عليهم السلام سيما سيد الشهداء عليه السلام مقام رفيع وتغير أحواله من اللطم والبكاء وغير ذلك من شدة مصيبته على الحسين المظلوم " عليه السلام " في أيام عاشوراء مشهور . يحكى انه كان يعظم كتب العلم سيما كتب الحديث ، وانه كلما اخذ تهذيب الشيخ يقبله ويضعه على رأسه ويقول : كتب الحديث مثل القرآن المجيد يلزم احترامه
الكنى والألقاب - الشيخ عباس القمي ج2 - ص229 :
( الدربندي ) ملا آقا بن عابد بن رمضان علي بن زاهد الشرواني الحائري شيخ فقيه متكلم محقق مدقق ، جامع المعقول والمنقول ، عارف بالفقه والأصول ، كان من تلامذة شريف العلماء ، وكان له في حب أهل البيت عليهم السلام سيما سيد الشهداء عليه السلام مقام رفيع وتغير أحواله من اللطم والبكاء وغير ذلك من شدة مصيبته على الحسين المظلوم " عليه السلام " في أيام عاشوراء مشهور . يحكى انه كان يعظم كتب العلم سيما كتب الحديث ، وانه كلما اخذ تهذيب الشيخ يقبله ويضعه على رأسه ويقول : كتب الحديث مثل القرآن المجيد يلزم احترامه
طبعا كتبنا الها قدسية كالقرآن بحكم انهم عدله الذين لا يفارقونه ولا يفارقهم حتى يردا الحوض على رسول الله صلى الله عليه و آله ،،،
يجد الاتسان نفسه توسعت مداركه ونمت قدراته في الحوارات بمجرد ان فتح كتب علمائنا وقرأ فيها هي نور لقلب الانسان الموالي
رحمة الله على الماضيين وحفظ لنا مراجعنا الاحياء بجاه صاحب الامر عجل الله فرجه