الزبدة : عائشة لن تشرب من الحوض ، وستضمأ أبداً ، كونها أحدثت بعد النبي ، مع الالتفات إلى أنّ : سحقاً ، صفة لألعن درجات النار أعاذنا الله منها ببركة أهل البيت عليهم السلام ، وهو أن يهوي فيها مستحقها دون قرار . وسحقاً دعاء من النبي منصوب على المصدرية ، أي اسحقه يا إلهي سحقاً = لا ترحمه أبداً.
بوركتم جميعاً
الله اله يالها من زبدة .... بارك الله بكم ايها الهاد المهتدي بالحق
ربط جدا رائع ...... لا اعتقد سيرد عليها القوم