في كلامك بدعتان اولا خصصت الصحابي عمر بن الخطاب بقولك عليه السلام وهذا تمييز له عن باقي الصحابة وهو محرم عندكم راجع فتوى تحريم قول كرم الله وجهه لعلي بن ابي طالب
البدعة الثانية او بالاحرى الجهالة الثانية قولك باقي الحكم والعلة مرفوعة عقلا يستحيل ارتفاع العلة وبقاء المعلول لان بقاء المعلول ببقاء علته كبقاء القيام لوجود العلة وهو القائم