وثانيه في هذا الكلام لااشكال فيه فان الامام لايقصد اخوه بمفهومك وهاك القران ما قال
وإلى مدين أخاهم شعيبا فقال ياقوم اعبدوا الله وارجوا اليوم الآخر ولا تعثوا في الأرض مفسدين فكذبوه فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين .
وإلى ثمود أخاهم صالحا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره
فهل الانبياء اخوان الكفر هذه الاخوه اخوه العشيره او المكان او الانتساب ولافضيله فيها
والان هل عندك شي بعد وهل تستطيع ان تثبت انك لست بناصبي مثلا وانك تاخذمن اهل البيت وتوالي من والاهم وتعاديمن عاداهم
خد مثل من سيدك امير المؤمنين فلما سألواعلي ابن ابي طالب رضي الله عنه عن الخوارج قالو أكفار هم؟ قال: لا من الكفر فروا
أمنافقون هم؟ قال: لا إن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلاً وهؤلاء يذكرون الله كثيرا
قالو فمن هؤلاء ؟ قال اخواننا بالامس بغوا علينا اليوم انتهى .
وهذا حتى تتعلم الادب مع امير المؤمنين علي ابن ابي طالب رضي الله عنه وانا وضعت الحديث ناقص كي ارا ماذا ستفعل ولكن اوقعت نفسك في شر اعمالك ولا تقول انه يكفر الاخرين قلت انا سابقا انه يريد الاجر ولكن انت قلت خلاف ذالك على اميرك ؟
اللهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
اولا - العضو المسمي نفسه زورا وبهاتنا ال البيت لم تجب على اسئلتي فادعوك للاجابة عليها بدون تهرب وبشكل واضح ودقيق
ثانيا ادعوك ان ان تلتزم الادب وانت تحاور في هذا المنتدى واحذرك من التجاوز فخلافه سوف تطرد من المنتدى وعندما تقول عن الامام امير المؤمنين كلمة او لفظة سيدك تقولها با حترام وتادب فهود سيد جميع المسلمين وتاج راس كل الصحابة وتاج راسكم فا حذرك من التجاوز ولا خر مرة
ثا لثا - الاية الكريمة في سورة التوبة - 100 - التي ذكرتها لقد اختلف علماؤكم أيما اختلاف فيمن هم المعنيون في الآية ، فقد جاء في تفسير فتح القدير أنهم اختلفوا على عدة آراء :
1- "والسابقون الأولون" هم الذين صلوا القبلتين جميعاً.
2- هم أبو بكر وعمر وعلي وسلمان وعمار بن ياسر.
3- هم من أدرك بيعة الرضوان. "والذين اتبعوهم بإحسان" هم من بقي من أهل الإسلام إلى أن تقوم الساعة.
4- جميع أصحاب النبي (ص) وأوجب لهم الجنة في كتابه محسنهم ومسيئهم، وشرط على التابعين شرطاً لم يشرطه فيهم.
5- "والسابقون الأولون" إلى قوله: "ورضوا عنه" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هذا لأمتي كلهم، وليس بعد الرضا سخط".
تفسير فتح القدير ج 2 ص 581
وجاء في تفسير البغوي
واختلفوا في السابقين الأولين،
1- هم الذين صلوا إلى القبلتين.
2- هم أهل بدر.
3- هم الذين شهدوا بيعة الرضوان، وكانت بيعة الرضوان بالحديبية.
تفسير البغوي ج 1 ص 87
وجاء في تفسير الطبري
واختلف أهل التأويل في المعني بقوله: " والسابقون الأولون ".
1- فقال بعضهم: هم الذين بايعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بيعة الرضوان، أو أدركوا.
2- هم الذين صلوا القبلتين جميعاً.
وأما الذين اتبعوا المهاجرين الأولين والأنصار بإحسان، فهم الذين أسلموا لله إسلامهم، وسلكوا مناهجهم في الهجرة والنصرة وأعمال الخير.
تفسير الطبري ج 6 ص 453
وجاء في تفسير البيضاوي
" والسابقون الأولون من المهاجرين "هم الذين صلوا إلى القبلتين أو الذين شهدوا بدراً والذين أسلموا قبل الهجرة. "والأنصار" أهل بيعة العقبة الأولى .وكانوا سبعة وأهل بيعة العقبة الثانية وكانوا سبعين .... "والذين اتبعوهم بإحسان" اللاحقون بالسابقين من القبيلتين، أو من اتبعوهم بالإيمان والطاعة إلى يوم القيامة.
تفسير البيضاوي ج 1 ص 168
رابعا - تقييم الصحابة لديكم ليس على اساس الاية اصلا وانما لديكم تفضيل الصحابة على مدى قربهم لبني امية وعلى مدى مخالفتهم للنبي الاعظم ص
وال بيته الطيبن الطاهرين
انتظر الاجابة ؟؟