المتعة الذي أحله الله للمجاهدين حرام عند عبدة عمر و هذا شرع عمر الذي امر به ( لانه يعاني من عقدة )
لذلك لن يجد الصهاكية مخرج إلا بان يفتون بأي نكاح تحت آي صفة كانت حسب ظروفهم المختلفة
و تكون النتيجة انتشار أبناء الزنا في مجتمعاتهم و هم بذلك يباهون عمر الذي اختلط نسبه
و هذا نجاح ساحق لما أراده عمر من ان يكون اتباعه على شاكلته
/
مثل هذه الفتاوى مجرد ستار لانتشار الرذيلة في الأمة و الاسم جهاد و لكنه بغاء لزيادة أبناء البغايا و العاهرات رافعات الرايات في هذا الزمن و هذا دين الوهابية البخارية
التعديل الأخير تم بواسطة أحزان الشيعة ; 22-05-2013 الساعة 12:59 PM.