هذا جواب وصل لاحد المؤمنين المتضرعين والنادبين لبقية الله الاعظم في سؤاله حول مصير المؤمنين الشيعة في ايران بالذات وفي العراق قبل سقوط الطاغية بعد ان نال الشفاء من مرض عضال ببركة بقية الله الاعظم .
هذا بيان للناس وبشرى للمؤمنين وآية للمتوسمين وبشر الصابرين
واشكر حرصكم اخي سامر على كيان الجمهورية الاسلامية واعلم ان الله لا يخلف الميعاد
توضيح :
ان الجواب هو الآية المباركة في اعلاه ومخطوطة على ورقة صفراء فاقع لونها مبتدءة بالبسملة