قال البكري في محاولة تثير الشفقة لانكار كسر ضلع الزهراء :
(( الرواية ألفت على عقلية القرن الرابع بعد الهجرة .. بعد أن أصبح للعرب أبواب من مسامير وأخشاب.))
فبهت الذي كفر ...للمرة الألف ..
احسنتم سدد الله خطاك
ليت شعري حصون خيبر التي اقتلع بابها عـــــمر بن الخطاب هل كانت ملحومه لحيم اوكسجين !!!!((لولا زكينها بصمغ امير!))
وكذلك في سوره يوسف ((وغلّقت الابواب))!!!!كيف احكمت اغلاقها بالسعف يابهائم ....اكرمكم الله