فالأكثرية من أهل الإسلام يتولون رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتولون ويحترمون أزواجه
وهم الطائفة المنصورة (أهل السنة والجماعة )
ولا وزن للأقلية الشاذة عن دين الله وعن ولاية رسول الله التي تقدح في زوجاته رضي الله عنهن جميعا
نعم تقصدمنيقول انهاترضع الكبير
او انها تتكلم عن الاعضاء الذكريه
او انها تغتسل امام الرجال فيروا نصفها افوقاني
او انها لاتستحي من الاحاديث الجنسيه
او انها ما حدثت الا وقالت وانا حائض
او انها سبابه شتامه غياره في لوثه في عقلها من هذه الامور
او انها تحب الدنا كنساء كسرى وقيصر
او انها تسمع الغناء المحرك للطبع البشري
او او و
اوانها ممكن من الناحيه النظريه ان تزني
صح ماريك وقلت
ولا وزن للأقلية الشاذة عن دين الله وعن ولاية رسول الله التي تقدح في زوجاته رضي الله عنهن جميعا
نعم كما قال الالوسي
روح المعاني
لشهاب الدين الالوسي
الجزءالثامن والعشرون
ص272
سوره التحريم
فخانتاهما
(( ... ولا تفسر ه?هنا بالفجور لما أخرج غير واحد عن ابن عباس «ما زنت امرأة نبـي قط» ورفعه أشرس إلى النبـي صلى الله عليه وسلم، وفي «الكشاف» لا يجوز أن يراد بها الفجور لأنه سمج في الطبع نقيصة عند كل أحد بخلاف الكفر فإن الكفر لا يستسمجونه ويسمونه حقاً .
ونقل ابن عطية عن بعض تفسيرها بالكفر والزنا وغيره، ولعمري لا يكاد يقول بذلك إلا ابن زنا، فالحق عندي أن عهر الزوجات كعهر الأمهات من المنفرات التي قال السعد: إن الحق منعها في حق الأنبياء عليهم السلام
، وما ينسب للشيعة مما يخالف ذلك في حق سيد الأنبياء صلى الله عليه وسلم كذب عليهم فلا تعول عليه وإن كان شائعاً.
وفي هذا على ما قيل: تصوير لحال المرأتين المحاكية لحال الكفرة في خيانتهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم بالكفر والعصيان مع تمكنهم التام من الإيمان والطاعة. ...الخ )).
والوثيقه
نشكر الاخ الحبيب ايضا عاشق امير المؤمنين
الذي صور لنا هذه الصور والتي لم تظهر من قبل في الانترنيت ابدا لانالوهابيه عندما رفعوا هذا الكتاب بهذه الصيغه لم يرفعوا بقيه تفسير سوره التحريم تدليسا منهم وحتى لاتكشف الحقائق فلعنهم الله
ونشكر الحبيب مره اخرى
والان نضيف ايضا ما قاله الالوسي في موضع اخر تفضلوا
-------------
تفسير روح المعاني
للعلامه الالوسي
الجزء الثامن عشر
ص122
مانصه ونسب للشيعه قذف عائشه بمابرأها الله تعالى منه وهم ينكرون ذلك اشد الانكار وليس بكتبهم المعول عليها عندهم عين منه ولااثر اصلا وكذلك ينكرون مانسب اليهم من القول بوقوع ذلك منها بعد وفاته وليس له ايضا في كتبهم عين ولااثر
واقول انا الطالب313 يقصد اي انه لايوجد هذا بكتيهم اساسا والوثيقه