عجزت عيوني وهي تطوفُ في بيوتٍ من نور وأبياتٍ من نور ..؛
الفرج الكبير هبني عيوناً تحتملُ فيضَ عطائكم ..!!
أردت أن أقتبس من القصيدة شيئاً فحرت وأحار فيها
ولكنَّ قلبي توقف طويلاً عند هاتين البيتين ..
اقتباس :
بكيتُ على الحُسينِ بكـاء صَبٍّ
يهيمُ بحبّهِ في كربلاءِ
فصارَ الحـزنُ صومعتـي وكهفـي
ورغم اللّيل ارفلُ بالضياءِ
أكثر من رائعة ورغم حُزنها ومأتمها
أبدعت أيُها القدير
لكَ ترآتيل إمتناني وتقديري