بعد استشهاد محمد الصدر اخبرنا الثقاة المقربين منه ان وصيته كانت للحائري والاحتياط الشبخ اليعقوبي ولم يذكر سيد مقتدى بشئ - وعند سقوط صدام لعنه الله باشر اليعقوبي بالافتاء لوجود الحائري في ايران فبدءت بطانة السوء /امن صدام الذي زرعهم حول الشهيد الصدر/بافتعال المشاكل مع اليعقوبي وساقول سبب الانشقاق لتعرفوا من هو الحاقد الحاهل ***جاءت امراءه تقلد الصدر فسئلت اليعقوبي ما نصه **تقدم لي رجل خاطبا وهو يقلد السيستاني فهل يجوز التزويج*** فااجابها البعقوبي *سبحان الله ولم لايجوز * فلماسمعوا اخوة يوسف بذالك قامت قيامتهم فانشق الشيخ عنهم هم كلهم يعلمون بهذه الحادثه