هذا ما يفعله دائما و يسعى له ال سعود و النواصب و الوهابية و من لف حولهم من خريجي السجون و المخدرات و الشذوذ من شتى الاصقاع . فالسعي الى حرب طائفية ليس جديد
يدرسون الارهاب و الطائفية في مناهج المدارس و ينشرونه في خطب المساجد و كافة وسائل الاعلام و يطبقونه بحذافيره بتفجير الابرياء الفقراء حول كوكب الارض.
و لكنهم عجزوا عن اشعال حرب طائفية يدخل فيها جميع الاطراف حسب النتيجة التي استبقت الوصول اليها
اذن هي حرب طائفية من طرف واحد ارهابي فقط دون رد بالمثل و هم الوهابية و النواصب و ال سعود و اشكالهم من العربان و باكستان و الشيشان و غيرهم.
اما جماعة المختار ان صح الخبر انها وراء الحادث ( ان لم يكن مفتعلا من قبل ال سعود) فمثل هذا لا يوصل الى نتيجة الحرب الطائفية فهو تغريد خارج السرب