شر البلية ما يضحك
هناك الكثير من هذه الأضداد التي ما أن تراها حتى تقف مذهولاً بين الضحك بهستيريا و بين الاستغراب من عقليات تفكر بعكس عقارب الساعة ( بالمقلوب ) ..
دام قلمكم الراقي أخي الفاضل جعفر .. نحب دوما متابعة فيض هذا القلم .. موفقين
الفاضلة الكربلائية ..
نعم .. أختي ما أكثر الأضداد في واقعنا ومجتمعنا ..
حتى يُخَيل الى المتتبع انها راسخة في الموروث الثقافي العربي عموما ً ..
نسأل الله العافية ..
ودام تواصلك الطيب .. ربي يحفظكم ..