حياكم الله أخي الطيب حميد ..
رسول الله كان يعطي خمس خيبر بعد أن فتحت على يد أمير المؤمنين عليه السلام لبني هاشم و بني المطلب كما تذكر روايات السنة و هذه المطالبة كانت لما تبقى من هذا الخمس الذي يجمع من أجل بني هاشم و بهذا الموضوع مصيبة على أبو بكر حيث أنه منع هذا الخمس الواجب لهم ..
نعم احسنتم هذه من الامور التي فضحت ابو بكر على حقيقته
نوثق ما تفضلتم به بمصدر واحد يكشف لنا حقيقة ابو بكر مع منع الخمس عن بني هاشم !
الكتاب : سنن أبي داود
المؤلف : أبو داود سليمان بن الأشعث السجستاني
الناشر : دار الكتاب العربي ـ بيروت
عدد الأجزاء : 4
مصدر الكتاب : وزرارة الأوقاف المصرية وأشاروا إلى جمعية المكنز الإسلامي
[ ملاحظات بخصوص الكتاب ]
1- موافق للمطبوع
2- معنون
3- مشكل
4 - غير مقابل
5- في التعليق حكم الألباني
لا تنسونا من الدعاء،،، فريق عمل الطيماوي
طبعا يعلل علماءهم في الشرح بحجة غبية وواهية حيث يقولون :
لعله لم يراهم بحاجة وليس قصده منع الخمس عنهم ؟
http://islamport.com/w/srh/Web/2746/2559.htm عون المعبود - العظيم آبادي : غير أنه لم يكن يعطي قربي رسول الله ) قال في فتح الودود فلعله رضي الله عنه رآهم أغنياء في وقته ورأى غيرهم أحوج إليه منهم فصرف في أحوج المصارف وأحقها انتهى
عجيب فعلا
رآهم اغنياء يقول ههه حتى في صناعة الكذب فاشل ابن ابي قحافة
وهل في الخمس تمن على اهل البيت حتى تشخص هل هم بحاجة ام لا ؟؟هو حق شرعي لهم ليس عليك منه عليهم