احسنت وانفعت فبارك الله بك ونفعك خير عملك في الدنيا والاخرة شيخنا الاستاذ الهاد
وهذا لعله نفس تحليلنا وفهمنا الذي استخرجناه بالعموم في هذه المسالة.
اذن لعله يمكن اضافة توضيح: نحن وما عليه في الغيبة الكبرى واعتقادنا بان السفارة الخاصة التي كانت في الغيبة الصغرى انها انقطعت بموت السفير الرابع رحمه الله.
اننا نعيش بلا واسطة/ سفير زمن الغيبة الكبرى والرواية السابقة وفهمها عند السابقين واللاحقين هو نفسه ثابت حتى ياتي يوم انكسار الغيبة الكبرى وكذالك يوم تحقق امكان المشاهدة/ السفارة الخاصة وكما بينت الرواية عند خروج السفياني والصيحة.
وعليه من يدعي السفارة الخاصة باي عنوان يدخل اليها او تاوييل فهذا اما مشتبه او مغرض كما في مدعيي شخصية اليماني.