(فأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا, فإنهم حجّتي عليكم, وأنا حجّة الله عليهم)
اقول:
نستظهر من الكلام الشريف (فانهم حجتي عليكم ) بانهم اي العلماء في رعاية الامام روحي فداه وعنايته من حيث اللطف و التسديد والتاييد والتوفيق في وظيفتهم
المكلفين بها ,
كما هو حال الامام روحي فداه حجة الله في الارض في عناية ورعاية المولى سبحانه وتعالى من حيث اللطف و التسديد والتاييد والتوفيق
والله اعلم