نعم دكتورنا العزيز انها من المفارقات العجيبة في تاريخ امة اقرا تلك الامة التي لم تعرف من الاسلام سوى
مناسبات دينية تنتهي جذوتها في يومها او ليلتها ولم يفكروا لحظة بان الاسلام دين الحياة
فكيف نؤرخ ونوقت للحياة بما لم يمت للاسلام بصلة
اسمعت لوناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي