كل هذه الهزائم والخيانات وسقوط المحافظات يتحملها المالكي بصفته كما يدعي هو القائد العام للقوات المسلحة وللان يتمسك بعبود كنبر الفاشل في كل شي وياخذه معه من مكان الى اخر وغيدان احاله للتقاعد والغراوي في اربيل وكانه شي لم يكن هذا هو المالكي ولحد الان يتمسك بالكرسي ويدعي الاحقية هو والمنتفعين منه .