حياكم الله اخوتي واخواتي وأساتذتي الكرام ،
هنا أودّ ان أضيف مجردالتفكير وتعليقك بسيطة قد تفيد في اثراء الموضوع وهو ربما تكون حركة داعش والجبهات المماثلة لها في السلوك والعاملة الان في منطقة الظهور المبارك المتفق على جغرافيتها هنا بين الباحثين والمختصين اقول ربما تكون اهنأ أتكون عاملة في طور التمهيد وأكرر التمهيد لظهور حركة الأبقع المعادي للشيعة ومذهب آل البيت الاطهار ولو لم تتضح بعد ماهية وتشخيص هذا العنوان ،
وربما التحرك الغربي والأمريكي وحسب توجهاته المعلنة والمبطن المعادي لنظام الحكم في سوريا والدولة الاسلامية في ايران وحركات المقاومة المجاهدة في المنطقة اقول ربما هي وبدون قصد تعمل في طور الممهد لحركة السفياني لما في أهدافها المعلنة عنها في الاعلام من القضاء على الحركة التكفيرية المتطرفة في المنطقة وسيكون افضل مصداق ان لم يخطئني احد الأساتذة الكرام هي حركة الأبقع لعدائها المعروف للشيعة وحسب روايات الظهورالمعتبرة ،
يعني هنا وهو احتمال قابل للنقض من قبل استاذنا الكرام المختصين في هذه المسالة ،
ان حركة داعش واخواتها من الجبهات المسلحة التكفيرية هي عاملة في طور التمهيد لظهور حركة الأبقع في الشام ،وما يماثلها من حركة عوف السلمي في العراق ،
والتحرك الغربي والأمريكي الذي ربما في وقت لاحق سيتطور ليشمل الشام كمنطقة ظهور وربما لو تطورت الأوضاع ليشمل التحرك والتدخل البري فهو عامل ممهد لظهور حركة السفياني المعادي الأبقع ولحاكم سوريا وحسب ظاهر الأهداف المعلنة ،
اما في العراق فربنا من المبكر إسقاط الاحداث فيها على شخصيات الظهور او من المبكر الحكم بذلك ،
مجرد رأي قابل للنقاش والرد