يبنبغي الالتفات الى ان عملية احتلال الرمادي كشفت ان هناك ضباط عراقيين في الجيش العراقي و بعض ضباط وزارة الداخلية يعملون بصمت لصالح السي اي اي في العراق
ويبدو على راس هؤلاء هو وزير الدفاع العراقي الحالي
وقد نبهت المرجعية منذ شهر الى ذلك وطلبت من الحكومة تغيير بعض القادة والضباط في الدفاع والداخلية