اليوم العالم يحترم من يحترم شعبه ونفسه ويحترم سيادته وامنه
لايحترم المتملقين والخانعين والاذلاء والذين يبررون افعالهم
بان السياسة تتطلب هذه المرونة
انها ليست مرونة بل هي عفونة
صدقت أخي العزيز
ولكن مع الأسف ان سياسيينا يشعرون انهم صغار امام أنفسهم محتقرون ..
فيتصرفون كأطفال السياسة .. ولم يلتفتوا الى عمقهم الحقيقي ..
ولم يدركوا الى الان انهم سياسيي دولة اسمها العراق ..
الذي كان يوما ما دولة علي بن أبي طالب عليه السلام ..
السيد عمار الحكيم
ابن المرجعية ومزكى منها وأقرب شخص لها حاليا
ولاتنسوا كلمات أية الله العظمى السيد بشير النجفي بحقه
كما انه وريث عائلة المرجع الاعلى السيد الحكيم
كما انه من مؤسسي الدوله العراقيه الحديثة
وشاب طموح وفيه ميزات القياده في كل شيء
فلم هذه الضجه
لو دائما
نؤمن ببعض ونكفر ببعض
وحب واحچي وأكره واحچي