من يحرف الاسلام مثل معاوية ويزيد و أل سعود والوهابية و داعش والنواصب و من يواليهم مثل الصهاينة والماسون و المسيحيون الجدد وقوى الاستكبار العالمي كلهم أولياء بعض والقرآن حذر من هذا السلوك.
أنا لا أعني أهل السنة المسالمين و لا المسيحيين المسالمين ولا اليهود المسالمين ولا أي متبع دين أو ملة مسالم هؤلاء التعامل معهم عادي.
الذين يتعمدون الفتنة في السياسة والمناهج سلوكهم واضح هؤلاء أعداء الله
و المخدوع الذي يتبعهم نعم ينصح ولكن لا بد من الدفاع عن النفس اذا سعى الى القتل والفساد في الأرض
و من يتبع البخاري ففيهم من هؤلاء المسالمين وأيضا من أؤلئك المفسدين و هذا موضوع مختلف.
و هذا الذي يدافع عن الوهابية أريد منه موقف يبينه في مناهج التكفير عند آل سعود والتفجيرات في شيعة العراق والمنطقة الشرقية وغيرهم والا فليخرس