نعم الحلقات فيها تناقض للروايات الشريفة
و فيها أيضا توظيف سياسي للقضية المهدوية لجهة و اضفاء الطابع الديني عليها و إقصاء جهات غبر محسوبة سياسيا على من عمل هذه الحلقات و أيضا بنسب الاسلوب ( المتاجرة بالدين).
هذا اسلوب يتبعه الماسونية الصهيونية و أذنابها ( السلفية النكفيرية) و هذه المرة باستغلال منهج آل البيت عليهم السلام و اختراق المحسوبين عليه.
قد تحصل خلافات سياسية من وجهة النظر و لكن أن يصل مداها الى تزكية حزب أو تيار و إقصاء أخرى مخالفة باسم الدين فلابدأنيصل تأثيره العملي الى خانة ما يرتكبه الدواعش من جرائم لا قدر الله لهم التمكين.
فمن يسنرخص الدين و يوظفه تجارة دنيوية فلا يوجد مبدأ آخر مقدس و ثابت عنده غير مصالحه الدنيوية .