وافتخر الشيخ بأن المذكرة التي قدّمها لهيئة كبار العلماء بتاريخ 10 ذو القعدة 1413 هـ، أصبحت دليلاً ومرجعاً لكل المسؤولين في "بلاد التوحيد" وهذه المذكرة وضع فيها سماحته عصارة كل فكره وأفكاره بالتعاون مع العديد من الكفاءات الشابة التي جمعت تلك المعلومات، وأعاد ذكر بعض التوصيات وهي إيقافهم من الحج وهدم مساجدهم وردعهم عن المجاهرة بأذانهم وصلاتهم وهدم حسينياتهم، ومنعهم من الكتابة في الصحف والمجلات وفرض الإقامة الجبرية على شيوخهم ودعاتهم وإغلاق المحكمة الرافضية بالقطيف وسحب الكتب الدينية ومنعهم من التأليف والنشر ومنعهم من تولي المناصب العليا في الدولة خاصة في مجال الأمن والصحة والإعلام ومنعهم من التدريس بجميع المراحل.
وقبل أن ينهي سماحته كلمته، أكّد بأن الطريق لازال طويلاً وأن العمل الدؤوب المخلص سيحقق الوحدة الوطنية تحت راية حكومتنا الرشيدة وتحت شعار لا إله إلاّ الله. وقد اختتم المهرجان بمثل ما ابتدئ به، بآيات من الذكر الحكيم.
مراسل واس – وكالة الأنباء السعودية – الصحفي جواد كريم
تحياتي
.
.
جندي المنتظر
حبيبي جندي مبروك عليك المولد
لو يقدروا يسووا شيء كان سووه من زماااااااااااان راحت عليهم خلاص
الشيعه في السعوديه رقم صعب جدا جدا لايمكن تجاوزه
وهناك مخاض لولاده جديده لتغيير الخارطه في المنطقه
وناصر الكفر وبن كوهين يعرفان ذلك فتراهم يتفجعون من القادم
سترى بدايه تقارب عميق بين الشيعه والحكومه في نهاية 2008 ولو تأملت كلمة الحاخام ناصر الكفر لرأيت انه يحذر الدوله من هذه الخطوه
لكن أبشرك الوهابيه احترقت ورقتهم والى جهنم وبئس المصير
العرض المتطور
